و الحصان كان بطبعة كسول جدا ولا يحب ان يتحرك من الحظيرة وتفكير الحصان هو في الأكل وتناول الكثير من العلف أما الحمار كان نشيط جدا وقليل الشكوي.
قصة الحصان المخادع |
قصة الحصان المخادع
وفي يوم من الأيام قرر المزارع أن يأخذ المحصول الذي حصدة ويتوجة إلي المدينة لكي يبيعة في السوق وكان المزارع رحيم بالحمار لأنة يري أنة أضعف من الحصان.وبسبب هذا قام المزارع بتقسيم المحصول إلي جزئين الجزء الأكبر للحصان سيقوم بحملة أما الجزء القليل للحمار سوف يقوم بحملة.
الرحله تكاد أن تكون شاقة وتستغرق حوالي يومين كاملين فالرحلة قد بدأت في الصباح وإنطلق المزارع يجر خلفة الدابتين.
فكان الحمار مبسوط جدا ولكن الحصان كان حزين وظل طول الطريق يشتكي من ثقل الحمولة وعندما حل الظلام.
قرر المزارع أن يستريح ساعات قليلا فقام المزارع بوضع حمولتة علي الأرض لكي تستريح دابتية وأعطي لهم الكثير من العلف.
فقال الحصان أخيرا لقد حصلت علي الكثير من الطعام بدأ الحصان في تفكير خطة للتخلص من حمولتة الثقيلة فقرر الحصان أن يأخذ حمولة الحمار ويبدلها بحمولتة وينتظر ويقوم بهذا حتي ينام الحمار.
وبالفعل قام الحصان بهذا وعندما عاد المزارع للسير الوضع قد اختلف والحمار أصبح حمولتة ثقيلة أما الحصان حمولتة خفيفة.
ولم يستطيع الحمار أن يحمل كل هذا فسقط الحمار علي الأرض حينها قام المزارع بأخذ حمولة الحمار بعد أن سقط وأصبح مرهق وأعطها للحصان وأصبحت الحمولة كلها للحصان.
حزن الحصان كثيرا وعرف أن الخداع ليس بالأمر الجيد وسوف يؤذي صاحبه في النهاية.
قصة بائع اللبن
قصة بائع اللبن |
وفي يوم من الأيام شعر الأب بتعب شديد ولم يعد قادر علي الخروج أو الذهاب إلي السوق لكي يقوم ببيع اللبن كل يوم ويحصل علي النقود.
عندما رأي سعيد والدة وهو في شدة المرض قال لة لاتقلق ياأبي العزيز ارتاح انت ياابي طظ وأنا سوف اذهب كل يوم لكي ابيع اللبن في السوق.
فرح الأب عندما سمع هذة الكلمات من إبن وبالفعل ذهب الأبن في صباح اليوم التالي إلي السوق بدأ سعيد يبيع اللبن.
وخطر في بالة فكرة أن يقوم بأضافة القليل من الماء إلي اللبن فيحصل علي لبن أكثر ومال أكثرظل الحال علي ماهو علية.
حتي مرض سعيد وفي يوم من الأيام توجهت الأم إلي الطبيب لكي تحصل علي الدواء فأعطي الطبيب الدواء للأم وذهبت إلي سعيد لكي تعطي لة الدواء وعندما شرب سعيد شعر بالألم الشديد أكثر.
حينها ذهبت الأم إلي طبيب أخر لكي تحصل علي دواء آخر في الحقيقة كانت الأم تشعر بالخوف الشديد علي ابنها.
رجعت الأم إلي المنزل ومعها دواء مختلف عن الدواء الذي أخذة سعيد المرة الأولي وبالفعل بدأ سعيد يشعر بالتحسن.
وبدأ سعيد يستعيد عافيتة وأخبر والدية بما كان يفعلة واعتذر لهما فقال سعيد آنا آسف لقد كنت أقوم بإ\
ضافة الماء إلي اللبن وأغش.
فقال الأب أنا مبسوط ياابني إنك قد اعترفت بخطأك ولن تكررة مرة آخري واعلم يا سعيد إن الدواء الذي حصلت علية في المرة الأولي لم يكن صحي ومغشوش وهذا كان مشابة جدا للبن الذي قمت بإضافة الماء إلية.
تعلم سعيد من هذا الدرس.
عندما رأي سعيد والدة وهو في شدة المرض قال لة لاتقلق ياأبي العزيز ارتاح انت ياابي طظ وأنا سوف اذهب كل يوم لكي ابيع اللبن في السوق.
فرح الأب عندما سمع هذة الكلمات من إبن وبالفعل ذهب الأبن في صباح اليوم التالي إلي السوق بدأ سعيد يبيع اللبن.
وخطر في بالة فكرة أن يقوم بأضافة القليل من الماء إلي اللبن فيحصل علي لبن أكثر ومال أكثرظل الحال علي ماهو علية.
حتي مرض سعيد وفي يوم من الأيام توجهت الأم إلي الطبيب لكي تحصل علي الدواء فأعطي الطبيب الدواء للأم وذهبت إلي سعيد لكي تعطي لة الدواء وعندما شرب سعيد شعر بالألم الشديد أكثر.
حينها ذهبت الأم إلي طبيب أخر لكي تحصل علي دواء آخر في الحقيقة كانت الأم تشعر بالخوف الشديد علي ابنها.
رجعت الأم إلي المنزل ومعها دواء مختلف عن الدواء الذي أخذة سعيد المرة الأولي وبالفعل بدأ سعيد يشعر بالتحسن.
وبدأ سعيد يستعيد عافيتة وأخبر والدية بما كان يفعلة واعتذر لهما فقال سعيد آنا آسف لقد كنت أقوم بإ\
ضافة الماء إلي اللبن وأغش.
فقال الأب أنا مبسوط ياابني إنك قد اعترفت بخطأك ولن تكررة مرة آخري واعلم يا سعيد إن الدواء الذي حصلت علية في المرة الأولي لم يكن صحي ومغشوش وهذا كان مشابة جدا للبن الذي قمت بإضافة الماء إلية.
تعلم سعيد من هذا الدرس.